الخميس، 4 أكتوبر 2012

تفاصيل مشروع تصوير أيتامنا

السلام عليكم ..
هنا كل التفاصيل لكل من يحب المشاركة .

الرؤية:
ألبوم صور لكل يتيم يوثق حياته على مدى عشر سنوات. يفتحه ليتذكر أصحابه وليحكي عن حياته لأطفاله. 

الرسالة: مساواة الأيتام بإخوتهم في إنشاء توثيق صوري لحياتهم.

الطريقة: رحلة كل ثلاث أشهر وكذلك في الأعياد. لمجموعة من المصورين والمصورات إلى دار الأيتام. نصور بها الأطفال في حياتهم اليومية ونبرز شخصياتهم. ثم تتم طباعة الصور في نفس الوقت وتسليمها لأصحابها.

نقاط مهمة : - نظراً لتحسس الأيتام من المصورين الذين يستغلونهم. لا يسمح لأي مصور متطوع أن ينشر صور أي من الأيتام بأي طريقة دون إذن خطي من اليتيم والوصي عليه.
- يتم تسليم الصور في نفس الوقت.
- لا يشترط أن تحضر جميع جلسات التصوير ولكن نشجعك على ذلك. وعلى تشجيع أصدقاءك المصورين لفعل المثل.


يحتاج المشروع لأربعة فرق لتكوين خط إنتاج سريع ومثمر.
- إدارة.
-مصورين.
-محررين صور سريعين.
-طباعة الصور.
-ترتيب الصور في الألبومات وتسليمها لأصحابها.


الإدارة هي حلقة الوصل بين كل من المتطوعين والجهات الحكومية والأيتام والجهات الداعمة.
إلى جانب الأشخاص . يحتاج المشروع معدات تصوير وطابعات صور وألبومات وحبر وورق طباعة خاص.

حالياً الفريق النواة يتكون من شخصين .. ولنستطيع تكوين جمعية نحتاج لخمس أشخاص على الأقل. يرشح أحدهم ليكون رئيس الفريق.
وسيبدأ على نطاق صغير في دار واحدة. ثم يتوسع المشروع ليشمل مدن الشرقية ثم المملكة بإذن الله.


رشحوا لنا جهات داعمة واذكروا المشروع لأصدقائكم.
ناقشونا وساعدونا لرؤية ما لم نره لشدة حماسنا وقلة خبرتنا.
هنا أو على الإيميل أو تويتر.


وهنا التدوينة التي بدأت كل شيء
أيتامنا ، مشروع تصوير صغير

هناك تعليق واحد:

  1. بسم الله الرحمن الرحيم

    أشيد بهذه الفكرة الرائعة وأتمنى أن أراها واسمع عن صداها في كل مكان أن شاء الله.
    لدي بعض الملاحظات التي ارغب بمشاركتها وهي قابلة للقبول أو الرفض، وهي كالتالي:

    أولاً: الصور هي تثبيت للحظات مرتبطة بذكريات، ارجوا أن تثبت اللحظات على ذكريات جميلة وان يبتعد المصور عن عكس صورة الحزن على اليتيم كما هو دارج في الاستغلال الإعلامي للأسف. وان يتذكر المصور أن هذه الصور ستكون للطفل ليراها مستقبلاً فيحرص أن يجعلها تسرّه وتسر من يراها. ذلك أدنى ان يحتفظ بها اليتيم.

    ثانياً: ربما من الأفضل أن يتم تصويرهم بدون أخبارهم عن خطة المشروع لكي تكون الصور أكثر واقعية وسيرون نتاج ذلك مستقبلاً. مثلاً يتم تصويرهم وهم يلعبون الكرة ويتم تسليمهم الصور بعد ذلك. والنقطة الأولى تدعم فكرة هذه النقطة أيضاً.

    ثالثاً: ولا اعلم مدى إمكانية تطبيق هذه الفكرة، أن يقوم الفريق بالاحتفاظ بالصور إلكترونياً ليتمكن اليتيم من مشاركتها في حسابه الشخصي على الشبكات الاجتماعية متى ما أراد ذلك. وربما الكثير منهم يحلم بذلك -كان يكون له حساب بالفيسبوك- ولكن لم يتمكنو من الوصول إلى الإنترنت بسهولة. اقترح أن تدرج هذه الفكرة ضمن مهام فريق العمل.

    أسف على الإطالة ولكن حتماً سأعود هنا إذا أتتني أفكار أخرى.

    والله الموفق

    ردحذف